الاثنين، 22 مارس 2010

ما بين الأدب و الاحترام والبلطجة

ظهرت في الأونة الأخيرة قلة قليلة مندسة بين الشعب في دولة ما من بلاد السند و بدون
ذكر اسماء تحديدا و باختصار تدعي الهند و عاصمتها كوالافسوووا : هؤلاء القلة استفحلوا في الرشاوي و الكوسة بجميع انواعها حتي المحشي منها دعنا عزيزي من الكوسة و البذينجان و المسقعة و نستانف موضوع الساعة و هو مسؤلي تلك البلد المسكين التي تعيش في غوغاءية و ازدحام و اللي تغلببة تلعببة ليتنا ندقق في سلو كيات ظهرت في هذا الزمان اسلوب قيادة رائع اذ استطاع اعتراض طريق الغير او اخذ مكانة (حارتة) انة سيشعر بكل الفخر حينما ياخذ مكان زميلة بالعمل اريد ان اعرف لماذاهند !!! هذا يحدث بغذارة في هند ياجماعة هند ماتستحقش مننا كدة و الشعب هو الجاني اولا و هوايضا الجاني و الحاصد لزرعة انا لا احب الآطالة و لذلك اقول جملتي الشهيرة خير الكلام ما قل و دل و هو الحياة بمجملها اذا لم تحبها و تحب من حولك فلا يوجد جدوي من المحاولات و نترك انفسنا للنمور و الأسود في هذه الغابة ليفترسونا نعم انها كذلك و كان مقرر ان يقل بداخل البشري الغاب الذي بداخلة بمرور الزمن و لكن لماذا تغير المعدل و انقلبت الموازين و هبط المنحني مرة اخري هل حدث خلل قي ميزان الادب و الاحترام مع كفة البلطجة و السوقية الغوغاءيةانقر هنا وبالتالي رجحت كفة البلطجة و سالت الدماء كالماء لتروي هند و د/نعمان كمان واصبح السائد هو ذلك القانون الذي فرض نفسة بشدة علي اي قوانين اخري :انة قانون حياة البلطجة و تعميمة علي كافة القطاعات بالمجتمع الكوالافسوووي اذا المعادلة اصبحت مختلة لتشجيع البلطجة و التعدي علي حقوق الاخر مع التنويم المغناطيسي بل و الدائم لردع مثل هؤلاء الذين انامو ضمائرهم بل الأكثر من ذلك انهم اماتوها حتي و لو ذكرلفظ الأله في اي موقف فالذكر مظهري دون تخلله و دخولة فى كافة نواحى الحياة عن فهم و قرب اذا لقد عانت تلك البلد من احتلالات و اذمات و رغم ذلك تمكنا من تقسيم الفترات التى عاشتها فى رائيى الى 3 اقسام : الأدب و الذوق حتي نهاية الستينيات ثم الاحترام حتى نهاية التسعينات نوعا ما و اخيرا من الالفية الثانية بدأ تفشي زمن البلطجة الجميل في الأنتشار و انعدام الضمير كليا....نريد رفع شعار : معا ضد البلطجة و احترمها صح تعيشعا صح و نصحى كل يوم من غير اي صح و لاانا كدة مش صح؟؟!! و عحبي!

بالاعلى صورة عينة لكل بلد مستشهدا بصورة لمصر القديمة 1930 واخرى  للبلد المشار اليها للاسف!